الأربعاء، 4 نوفمبر 2015

نبذة عن البادجى

الإسم اللاتيني    

Melopisittacus andulatus

تم أكتشافه لأول مره فى أواخر عام 1700 ميلاديه بالقرب من parrametta فى أستراليا, و اسمه العلمى هوMelopisittacus andulatus ويسمى بال budgerigar وهذه الكلمه جاءت من الكلمه الأستراليه                    القديمه betcherrygah والتى تعنى الطعام الجيد . الأسترالى أصبح من أكثر الطيور المنزليه شعبيه فى                      العالم ولكنه فى  الأصل طائر برى موطنه الأصلى أستراليا و يعيش فى جماعات كبيره قد تصل الى عشرات                 الألوف يعيش فى اراضى  استراليا العشبيه المفتوحه و يتزاوج هناك فى الربيع والصيف ,ولكن فى المنطقه                   الجنوبيه من القاره , دائما ما يقيم الأزواج أعشاشهم طالما توافر الطعام والماء لذلك موسم التزاوج يكون دائما                    بعد فصل الشتاء وبعد سقوط الأمطار . فى البريه يصنع الاسترالى عشه فى تجاويف الأشجار أو حتى فى                      حفره فى الأرض, او تحت الصخور ونلاحظ أن البادجى فى الطبيعه لونه الأصلى هو الأخضر الفاتح مع الوجه              الأصفر و العلامات السوداء على الرأس والأجنحه بالأضافه الى الذيل المائل الى الأزرق . وهذا هو اللون                    الأصلى له فلا يوجد أزرق ولا رمادى ولا لوتينو أو البينو , .....ألخ . ولكن فى عام 1850 بدأ فى أوروبا عملية                تهجين لهذا الطائر مع طيور أخرى تنتمى لفصيلة الدرر التى ينتمى اليها هذا الطائر ولهذا بدأت الألوان و الأنواع                 فى الظهور .

معلومات إضافية

توجد بعض الحقائق المذهله عن العصفور الأسترالى لا يعلمها الكثير من المربين مثل :
العصفور الأسترالى يستطيع تخزين 150 صوره فى الثانيه فى مخه بينما يستطيع الأنسان تخزين 16 صوره فقط
العصفور الأسترالى يرى العالم حوله بالألوان
العصفور الأسترالى يستطيع سماع الأصوات من 400 الى 20000 هرتز ويستطيع تخزين الأصوات فى ذاكرته
العصفور الأسترالى لديه حاسه قويه جدا حيث أن الأنثى تستطيع الشعور بالجنين داخل البيضه عندما يتحرك ، وأيضا تشعر بالفرخ الصغير عندما يكون على وشك الفقس
العصفور الأسترالى يستطيع العد من واحد الى ثلاثه
العصفور الأسترالى لديه القدره على التعرف على الأشخاص وتمييزهم
العصفور الأسترالى يستطيع أدارة رأسه 180 درجه
العصفور الأسترالى يغفو كل من 12 الى 15 دقيقه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق